بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على سيدنا محمد و على آل سيدنا محمد
كان إماماً في المعارف عابداً زاهداً وهو من أجل من
أخذ عن الشيخ أبيالعباس المرسي قدس سره، وأخبر
به سيدي أبو العباس قدس سره يوم ولد ببلاد الحبشة
وصنع له عصيدة أيام الصيف بالإسكندرية فقيل له
إنالعصيدة لا تكون إلا في أيام الشتاء فقال هذه
عصيدة أخيكم ياقوت ولد ببلاد الحبشة وسوف يأتيكم
فكان الأمر كما قال ....وقد زوجه عنده قدومه
عنده من ابنته بهجة,,,,
والمترجم له قدس سره هو الذي شفع في الشيخ شمس
الدين بن اللبان قدس سره لما أنكر على سيدي أحمد
البدوي قدس سره وسلب علمه، وحاله بعد أن توسل
بجميع الأولياء، ولم يقبل سيدي أحمد شفاعتهم فيه
فسار من الإسكندرية إلى سيدي أحمد وسأله أن يطيب
خاطره عليه، وأن يرد عليه حاله فأجابه ثم إن
سيدي ياقوت زوج ابن اللبان ابنته، ولما مات أوصى
أن يدفن تحت رجليها إعظاماً لوالدهاالشيخ ياقوت
وإنما سمي العرشي لأن قلبه كان لم يزل تحت العرش،
وما في الأرض إلا جسمه، وقيللأنه كان يسمع أذان حملة
العرش، وكان رضي الله عنه يشفع حتى في
الحيوانات،وجاءته مرة يمامةفجلست على كتفه، وهو
جالس في حلقة الفقراء، وأسرت إليه شيئاً في أذنه
فقال باسمالله، ونرسل معك أحداً من الفقراء فقالت
ما يكفينيإلا أنت فركب بغلته من الإسكندرية، وسافر
إلى مصرالعتيقة حتى دخل إلى جامع عمرو فقال اجمعوني
على فلان المؤذن فأرسلوا، وراءه فجاء فقال له هذه
اليمامة أخبرتني بالإسكندرية أنك تذبح فراخها كلما
تفرخ في المنارة فقال: صدقت قد ذبحتهم مراراً فقال لا
تعد فقال: تبت إلى الله تعالى ورجع الشيخ إلى
الإسكندرية رضي الله تعالى عنه. ومناقبه رضي الله
تعالى عنه كثيرة مشهورة بين الشاذلية ، وغيرها. توفي
رضي الله عنه بالإسكندرية سنة سبع وسبعمائة رضي الله
عنه.
كان إماماً في المعارف عابداً زاهداً وهو من أجل من
أخذ عن الشيخ أبيالعباس المرسي قدس سره، وأخبر
أخذ عن الشيخ أبيالعباس المرسي قدس سره، وأخبر
به سيدي أبو العباس قدس سره يوم ولد ببلاد الحبشة
وصنع له عصيدة أيام الصيف بالإسكندرية فقيل له
إنالعصيدة لا تكون إلا في أيام الشتاء فقال هذه
عصيدة أخيكم ياقوت ولد ببلاد الحبشة وسوف يأتيكم
فكان الأمر كما قال ....وقد زوجه عنده قدومه
عنده من ابنته بهجة,,,,
عنده من ابنته بهجة,,,,
والمترجم له قدس سره هو الذي شفع في الشيخ شمس
الدين بن اللبان قدس سره لما أنكر على سيدي أحمد
البدوي قدس سره وسلب علمه، وحاله بعد أن توسل
بجميع الأولياء، ولم يقبل سيدي أحمد شفاعتهم فيه
فسار من الإسكندرية إلى سيدي أحمد وسأله أن يطيب
خاطره عليه، وأن يرد عليه حاله فأجابه ثم إن
سيدي ياقوت زوج ابن اللبان ابنته، ولما مات أوصى
أن يدفن تحت رجليها إعظاماً لوالدهاالشيخ ياقوت
وإنما سمي العرشي لأن قلبه كان لم يزل تحت العرش،
وما في الأرض إلا جسمه، وقيللأنه كان يسمع أذان حملة
العرش، وكان رضي الله عنه يشفع حتى في
الحيوانات،وجاءته مرة يمامةفجلست على كتفه، وهو
جالس في حلقة الفقراء، وأسرت إليه شيئاً في أذنه
فقال باسمالله، ونرسل معك أحداً من الفقراء فقالت
ما يكفينيإلا أنت فركب بغلته من الإسكندرية، وسافر
إلى مصرالعتيقة حتى دخل إلى جامع عمرو فقال اجمعوني
الدين بن اللبان قدس سره لما أنكر على سيدي أحمد
البدوي قدس سره وسلب علمه، وحاله بعد أن توسل
بجميع الأولياء، ولم يقبل سيدي أحمد شفاعتهم فيه
فسار من الإسكندرية إلى سيدي أحمد وسأله أن يطيب
خاطره عليه، وأن يرد عليه حاله فأجابه ثم إن
سيدي ياقوت زوج ابن اللبان ابنته، ولما مات أوصى
أن يدفن تحت رجليها إعظاماً لوالدهاالشيخ ياقوت
وإنما سمي العرشي لأن قلبه كان لم يزل تحت العرش،
وما في الأرض إلا جسمه، وقيللأنه كان يسمع أذان حملة
العرش، وكان رضي الله عنه يشفع حتى في
الحيوانات،وجاءته مرة يمامةفجلست على كتفه، وهو
جالس في حلقة الفقراء، وأسرت إليه شيئاً في أذنه
فقال باسمالله، ونرسل معك أحداً من الفقراء فقالت
ما يكفينيإلا أنت فركب بغلته من الإسكندرية، وسافر
إلى مصرالعتيقة حتى دخل إلى جامع عمرو فقال اجمعوني
على فلان المؤذن فأرسلوا، وراءه فجاء فقال له هذه
اليمامة أخبرتني بالإسكندرية أنك تذبح فراخها كلما
تفرخ في المنارة فقال: صدقت قد ذبحتهم مراراً فقال لا
تعد فقال: تبت إلى الله تعالى ورجع الشيخ إلى
الإسكندرية رضي الله تعالى عنه. ومناقبه رضي الله
تعالى عنه كثيرة مشهورة بين الشاذلية ، وغيرها. توفي
رضي الله عنه بالإسكندرية سنة سبع وسبعمائة رضي الله
عنه.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق